• نعي طاغية كبيرينعى طواغيت العالم العربي إلى طواغيت العالم عميدهم وكبيرهم الطاغية,صاحب جنون العظمة,المغتصب للسلطة في ليل بهيم,الكابوس الذي جثم على صدر الشعب الليبي اثنين وأربعين عاماً عجافا((مدمر القذافي)),ابن اليهودية,لمجهول النسب والأصل والهوية,والذي رباه ليس أباه,عدو الله ورسوله والمؤمنين,الجاهل الخائب الفاشل,صاحب الأيادي السوداء,المشعوذ وصاحب المواقف البهلوانية المخزية,وملك ملوك الجرذان,المجرم السفاح,أكل لحوم البشر,مصاص الدماء دراكولا العصر,زعيم عصابات الإجرام والقتل والهتك والفتك,عديم الشفقة والرحمة,فاقد الإنسانية والكرامة والإرادة,الكائن الغريب عجيب الأطوار, المهرج الشاذ اللص,الذي يأبى الحرية والأحرار والخير والأخيار,الخائن العميل المتآمر,مُهلك الزرع والضرع والنسل,عدو الله ورسوله والمؤمنين,الذي ليس له انجازات إلا الجوع والفقر والبطالة والتخلف...

    إقرأ التفاصيل


    2 تعليقات
  • جرائم النظام السوريسنة الله تعالى في الظالم أنه إذا أفـاق وارعـوى نجـا ، وإذا تمادى سارع به ظلمُـهُ إلى هلَكـتِهِ ، وهذا الخبيث _ شارون سوريا _ كلَّما ظهـر على الناس ، تمادى في غيـّه ، وأصـرّ على كذبـه ، وبيـْنا هـو يتبجـَّح بكـلِّ وقاحـة بالدعوة إلى الحـوار ، واتخـاذ خطوات الإصلاحـات ، نظامـه يزداد في بطشه ، ويمُعـن في ظلمـِهِ ، ويتوحَّـش في قمعِـهِ !!

     
    مضاهيا من سبقه من الطواغيـت من شين الفاجرين إلى علي طايـح ، لعنة الله عليهـم جميـعا .

    إقرأ التفاصيل


    4 تعليقات
  • القنبلة النوويةلم نسمع من رئيس عربي او مسلم او رئيس حزب سني او عربي, عراقي او اعجمي, ان مجد واحد منهم اولئك المجاهدين وصمودهم الاسطوري ذاك او تفاخر باولئك الابطال الذين كسروا انف امريكا وحطموا كبريائها على اسوار مدينة الاباء(سابقا!!) التي لا يبلغ حجمها حجم ضيعة واحدة من ضيعات جنوب لبنان ,او قال فيها عشر معشار ما قاله كلب المجوس نجاد بحزب الله (باستثناء ما قاله القذافي الذي قال بان جميع دول العالم تخضع لهيمنة الامريكان باستثناء "جمهورية الفلوجة الاسلامية" !)!!.

    إقرأ التفاصيل


    1 تعليق
  • قتل الأطفال في سورياإن مضاجع الناس لَتنقضّ، وإن النفوس لَتغتم لأي حالٍ يضطرب فيها معاش الناس، حتى إذا سُفك الدم الحرام عظمت المصيبة وجلَّ الأمر، وكان الفساد الذي يعدل قتل الناس جميعاً، وكان السائر في هذا سائراً على سنن اليهود الذين كتبوا تاريخهم بالدماء؛ دماء الشعوب التي أرادوا استعبادها واستغلالها لمصالحهم الخاصة، ودماء الأنبياء الذين أرسلهم الله تعالى مصلحين لحالهم ومقومين لانحرافهم، فأبوا إلا الفساد، ولم يرضوا لأنفسهم غير الإنحراف، قال الله تعالى: (مِن أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنّه مَن قتل نفساً بغير نفسٍ أو فسادٍ في الأرض فكأنما قتل الناس جميعاً ومَن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعاً ولقد جاءتهم رسُلُنا بالبيِّنات ثم إن كثيراً منهم بعد ذلك في الأرض لَمُسرفون) ، فلقد جعلت الآية استحلال دم فردٍ واحدٍ عنواناً لمنهج الإفساد في الأرض

    إقرأ التفاصيل


    1 تعليق