-
منذ أسابيع قليلة كتبنا عن "الشيك" ـ أو الـ " 100" ألف دولار ـ الذي أهداه ملك البحرين لكاتب مصري متخصص في فن "مواقعة الذكر للأنثى".. تحت لافتة "جائزة" حرية الصحافة!
بدا الملك البحريني وكأنه "مناضل" من أجل مكافحة "القيود" على حرية الكلمة، إلى الحد الذي حمله على "تدليع" كاتب لا تاريخ له إلا مساعدة "العاجزين" على انجاز البطولات والانتصارات على "الفراش"!
النكتة التي بلغت حد الاستخفاف أن "حيثيات" هذا الإهداء الملكي الكبير، أكد ـ وبثقة ـ أن الكاتب قد تفوق على المئات من كبار الكتاب في الصحافة المصرية! فيما لا يدري أحد على أية الجبهات أحرز الكاتب "سعيد الحظ" هذا التفوق على أقرانه من صناديد الصحافة بطول العالم العربي وعرضه؟!
شاء الله تعالى أن يحرج "المناضلين" من أجل حرية الصحافة في البحرين: فالقيادة السياسية التي "دلعت" الكاتب المصري بأكثرمن نصف مليون جنيه مصري تحت لافتة "حرية الصحافة" .. هي ذاتها التي أمرت باغلاق مقر قناة الجزيرة في المنامة، لأنها قدمت تقريرا عن "الفقراء" البحرينيين الذين يكابدون مأؤنة البحث عن لقمة العيش طوال اليوم!
تعليقك -
لتتكاثف الجهود من أجل أن نغير إسم مضيق هرمز إلى مضيق الفاروق عمر رضي الله عنه ، فكما لا يخفى على الإخوة هرمز هو أحد الكفرة المجوس و الفاروق رضي الله عنه هو من فتح هذه البلاد .. فهيا نسمي هذا المصيق باسم فاروق المسلمين .....
تعليقك -
بعد عام سينعقـد مؤتمـر ما يسمـّى بـ : ( المجمـّع العالمي لأهل البيت ) ، ليناقش نتائج عمل أربع سنوات بعد المؤتمر الماضي قبل 3 سنوات ، والذي انعقد في طهران ، وصدر عنه ما يلي : ....
تعليقك