• لقمان توب
    الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. و لله الحمد .. الله أكبر كبيرا .. و الحمد لله كثيرا و سبحان الله بكرة و أصيلا .. و الله متم نوره و لو كره الكافرون.. إنه الإسلام
    أعلن عدو المساجد  (سابقا) في سويسرا دانيال أسترتش عضو حزب الشعب السويسري الذي حرك المبادرة الشعبية في سويسرا لمنع بناء المآذن و قد عرف دانيال بشراسته في الحملة التي قادها ضد المساجد في سويسرا و التي أدت إلى تقلده وساما عاليا في الجيش السويسري لأفعاله ... هذا الرجل لجأ إلى قراءة القرآن الكريم ليكشف للعالم خطأه فإذا به يعتنق الإسلام و يعلن أنه أصبح جنديا مدافعا عن الإسلام و أنه اكتشف الطريق الحق و قدم دانيال استقالته من حزب الشعب السويسري .. و أسس حزبا جديدا للدفاع عن الأسلام في سويسرا... سبحان الله

    إقرأ التفاصيل


    تعليقك
  • بانرات دعويةلا أعرف - ولاأعتقد أن أحدا غيري سيعرف- ما الذي يريده هؤلاء الذين يطلقون علي انفسهم اسم "أقباط المهجر" .. فقد طلب أحدهم المدعو موريس "صادق" من وزير خارجية اسرائيل ليبرمان ان يطالب الأمم التحدة بوضع مصر تحت الوصاية الدولية لاضطهادها - علي حد زعمه - 22 مليون قبطي . يعانون علي ايدي من وصفهم بالغزاة العرب المحتلين لمصر في محرقة لا تقل سعيرا عن المحرقة التي تعرض لها اليهود علي ايدي النازية !

    هذا ما جاء في خطاب أرسله رئيس ما يسمي بالجمعية الوطنية للأقباط بامريكا إلي ليبرمان وزير خارجية صهيون الذي يري فيه موريس "البطل الشجاع " والمخلص للشعب القبطي من ايدي غزاة المسلمين من العرب !!

    إقرأ التفاصيل


    تعليقك
  • فقه العزة

    جدد الداعية الأمريكي من أصل يمني، أنور العولقي، تأييده للهجوم الذي شنه الرائد بالجيش الأمريكي، نضال حسن، في قاعدة "فورت هود" أواخر العام الماضي، وأسفر عن مقتل 13 جندياً، كما وصف الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، بأنه "فرعون هذا الزمان"، معتبراً أنه يقود حرباً على الإسلام. 

    وجاءت تصريحات العولقي، الذي يُعتقد أنه يختبئ في اليمن، ضمن مقابلة تلفزيونية، أجرتها معه مؤسسة "الملاحم"، التي يُنظر إليها على أنها الذراع الإعلامي لتنظيم القاعدة، تم بثها على شبكة الانترنت، إذ ذكرت في مقدمتها أنها سعت لإنتاج "الحوار الحصري والأول" مع الداعية اليمني، "نظراً للحملة الإعلامية"، التي يتعرض لها.

    إقرأ التفاصيل


    تعليقك
  • موساد

    كشفت «المنظمة العربية لحقوق الإنسان - فرع الأردن» أن المعتقلين الأردنيين في العراق يخضعون للتحقيق على أيدي أفراد من جهاز الاستخبارات الصهيوني (موساد) الذين يطالبونهم بالتعاون في مقابل الإفراج عنهم أو تهدديهم بالموت في السجن.

    وقالت المنظمة إن عدد المعتقلين الأردنيين في العراق بلغ 33 معتقلاً، وسبعة معتقلين في غوانتانامو، و250 معتقلاً في سورية، و41 في السعودية، وواحد في الكويت، من دون ان تحدد نوعية القضايا التي اوقفوا على اثرها. وستعقد المنظمة الأسبوع المقبل مؤتمراً صحافياً يخصص للحديث عن أوضاع المعتقلين الأردنيين في الخارج.

    إقرأ التفاصيل


    تعليقك