• كلمة التوحيد وسط صور إباحية

    يبدو أن الإساءة للإسلام والمسلمين لم تعد حدثا عابرا بل أصبحت روتينا اعتاد عليه الكثير ممن يحقدون عليه ففي مشهد جديد من مسلسل الإساءة للإسلام والمسلمين إحدى المجلات التابعة لصحيفة معا ريف تنشر كلمة التوحيد تتوسط مجموعة من صور تدعو للعهر والإباحية مصحوبة برسوم فاضحة وساقطة.

    يبدو أن الإساءة للإسلام والمسلمين لم تعد حدثا عابرا بل أصبحت روتينا اعتاد عليه الكثير ممن يحقدون عليه ففي مشهد جديد من مسلسل الإساءة للإسلام والمسلمين إحدى المجلات التابعة لصحيفة معا ريف تنشر كلمة التوحيد تتوسط مجموعة من صور تدعو للعهر والإباحية مصحوبة برسوم فاضحة وساقطة.

    يبدو أن الإساءة للإسلام والمسلمين لم تعد حدثا عابرا بل أصبحت روتينا اعتاد عليه الكثير ممن يحقدون عليه ففي مشهد جديد من مسلسل الإساءة للإسلام والمسلمين إحدى المجلات التابعة لصحيفة معا ريف تنشر كلمة التوحيد تتوسط مجموعة من صور تدعو للعهر والإباحية مصحوبة برسوم فاضحة وساقطة.
     
    وفي تعقيب لرئيس الحركة الإسلامية في يافا الشيخ احمد أبو عجوة قال: "هذه إساءة جديدة وليست بالطبع الأخيرة من خلالها يسيء الإعلام العبري ويستفز مشاعر المسلمين من خلال إعلامه الفاضح وغير أخلاقي، تارة يشنون حربا على نبي الإسلام محمد صلى الله عليه وسلم عبر إحدى القنوات وتارة يتهكمون على نبي الله عيسى عليه السلام وقبل أيام فجر رجل الدين اليهودي المدعو عوفاديا جملة شعواء تهكم على دين الإسلام دون أن يطالبه احد بالاعتذار، وهذه المرة إساءة أخرى للإسلام عبر وضع أفضل كلمة قالها الأنبياء في الأولين والآخرين كلمة "لا إله إلا الله" تتجرأ أقلام مسمومة آثمة سوداء لتكتب كلمة التوحيد في مجلة فاضحة غير أخلاقية ولا حول ولا قوة إلا بالله".
     
    وأكد الشيخ احمد بقوله: "نحن بدورنا ندرس كل السبل للتصدي لمثل هذه الأعمال التي من شأنها الإصرار والإساءة للأديان وهذا ما نرفضه جملة وتفصيلا بما في ذلك تقديم شكوى ضد هذه الجريدة وطلب الاعتذار لما صدر من هذه الجريدة التي قررت استفزاز مشاعر المسلمين في العالم".
    فلسطين الآن
    « الغزيين في مواجهة الموت أو الجداراستطعنا تدجين الحكومات العربية »

    Tags وسوم :
  • تعليقات

    لا يوجد تعليقات

    Suivre le flux RSS des commentaires


    إظافة تعليق

    الإسم / المستخدم:

    البريدالإلكتروني (اختياري)

    موقعك (اختياري)

    تعليق