-
كتبه لقمان بتاريخ 23 أغسطس 2010 07:14
بربكم!هل يوجد شعب غيرنا في العالم كله لا يبجل شهدائه الأبرار الذين ضحوا بأنفسم في سبيل الحفاظ على تربة الوطن المقدسة وصيانة سيادته؟
هل يوجد شعب غيرنا في العالم كله يقيم إحتفالا مهيبا للمجرم الذي تسبب في قتل أبنائه؟
هل هناك في أية رقعة من الأرض غير العراق تتحول الشهادة المقدسة إلى خطيئة لا تغتفر؟ والعمالة والتجسس إلى وطنية؟
الشهيد الحقيقي يبخسونه مكانته فيسمونه قتيل مدني!
والعميل والجاسوس الذي أعدم قبل الغزو يمجدونه ويطلقون عليه (الشهيد السعيد) ففي أية خانة يصنف مثل هذا الشعب؟
تعليقك -
كتبه لقمان بتاريخ 23 أغسطس 2010 00:16
أصحاب الفضيلة والسماحة في مشارق الأرض ومغاربها :
تعلمون –كما نعلم- أن إحقاق الحق وإزهاق الباطل وإقرار الإيمان هي أخص خصائصنا، بيد أنَّا اليوم وقد أوتينا من القواعد بمعاول الكنيسة المصرية ولم نجد لجرائمها فينا إلا صوتا يتيما لم يجاوبه على فداحة الخطب سوى أقلام زاوية بالفواجع نازفة نزيفة لم تتجاوز حتى اليوم موقع هذا الصوت اليتيم فإننا نطلبكم جميعا لدينكم وأمتكم بما يسره الله لكم وأقامكم فيه من علم لا يُدفع وبيان لا يجحد .
تعليقك -
كتبه لقمان بتاريخ 22 أغسطس 2010 04:02نتفهم بكل تأكيد تأخر الرد على ما أكدته صحيفة فورين بوليسي الأمريكية والمواقع العراقية "جريدة المواطن العراقي، وموقع موسوعة النهرين، وشبكة السماوة العالمية، وموقع السيمر"، التي نقلت عنها فضائية العالم الإيرانية في موقعها، من أن الإدارة الأميركية "استنجدت" بالمرجع الشيعي الإيراني علي السيستاني، من خلال رسالة بعث بها "الرئيس الاميركي باراك اوباما إلى المرجع الديني العراقي آية الله السيد السيستاني يلتمس فيها بالتدخل لحل ازمة تشكيل الحكومة ودعوة الكتل السياسية بشكل مباشر إلى إنهاء الفوضى الراهنة" (لا أدري بالمناسبة لماذا سمته العالم مرجعاً عراقياً مع أنه بنفسه قال يوماً لبريمر أنت أمريكي وأنا إيراني فدع العراقيين يقررون مصيرهم بأنفسهم!!).
تعليقك
تتبع مقالات هذا القسم
تتبع تعليقات هذا القسم