• هبة الأقصى

    مدونة لقمان

    أين ولاة أمور المسلمين .. أين أمراء المؤمنين.. أين أصحاب الزعامة و الفخامة و السمو
    أين جيوش .. عقدت صفقاتها من جيوبنا و جربت سلاحها فينا .. ها نحن هنا .. ندافع عن الأقصى بصدور عارية.. لا طعام .. لا ماء .. محاصرين .. لا نستطيع حتى قضاء الحاجة .. فاهنؤوا و لاة الأمر .. أدام الله ظلكم .. و عروشكم .. و شاهدوا إيمان أطفالنا و بسالة بناتنا و نساءنا .. نعم حتى هن خرجن للاعتصام في الأقصى.. حتى الأطفال ..يواجهون الصهاينة.. فاقعدوا أنتم مع الخوالف..اللهم خذ من دماءنا حتى ترضى و اتخذ منا شهداء ..تنابع ..

    مدونة لقمان



    مدونة لقمان



    مدونة لقمان



    مدونة لقمان



    مدونة لقمان



    مدونة لقمان



    مدونة لقمان



    مدونة لقمان



    مدونة لقمان



    مدونة لقمان



    مدونة لقمان


    مدونة لقمان



    مدونة لقمان


    مدونة لقمان


    مدونة لقمان


    مدونة لقمان

    مدونة لقمان


    مدونة لقمان

    مدونة لقمان


    مدونة لقمان


    مدونة لقمان


    مدونة لقمان


    مدونة لقمان

    مدونة لقمان


    مدونة لقمان


    مدونة لقمان


    مدونة لقمان


    مدونة لقمان



    مدونة لقمان


    مدونة لقمان


    مدونة لقمان

     

    و اقرؤوا قصة هذا الشاب المرابط العجيبة

    تقابلت قبل وقت قصير مع أحد المرابطين المقدسيين وهو شاب لم يبلغ الثلاثين ممن العمر ...

    كان الأصغر سنا بين المرابطين المقدسيين وال48 وكان بداية قصته ...

    اراد اخانا أن يقضي حاجته والمرحاض اليتيم الذي قصده كان مقفل من الحارس وبدأ الألم يعصر

    في المعدة حتى فكر وفكر وخرج بخطة تخرجه الى مطهرة باب حطة ...

    فبدأ ينفذ بخطته ليقضي حاجته ... كان عليه بداية أن يتنكر بلباس رجل مسن ... فذهب الى احد

    المسنين وطلب منه بردته " العبائة" والحطة فرفض مبدأيا هذا العجوز ولكن وافق في النهاية بعد

    اقناع شديد ... فتنكر هذا الشاب وخرج من المصلى القبلي ...

    فبدأ بالسير والقلب ينبض فمر ساحة الاقصى وقطعها ... ثم مضى حتى كاد أن ينتهي من ساحة الصخرة...ولكن...

    انتبه اليه ضابط صهيوني كان واقف على باب مغفر ساحة الصخرة فغض بصره ومضى...

    حتى كاد ان ينتهي من أحد ادراج الساحة فأتاه شرطيان يركضان ويقولان له توقف ...

    فقال الشاب ما كان مني أن أستسلم لهم !!!..

    فرفع بردته ولوح بها وشد بها على جسمه وقال لهم بلغة العامية ..." الحقوا"...

    فانطلق يركض الى المصلى القبلي ولحق به شرطي قال لي لم يمر علي شرطي بهذه السرعة ...

    فظل يلاحقه بعد أن ابلغ شرطة الابواب بوجود شاب مطارد في ساحة الصخرة ...

    فانتبه النساء لهذا الشاب وأصبحن يكبرن ويحتسبن ...

    وعند نهاية ساحة الصخرة المطلة على المصلى القبلي استطاع الشرطي العربي ان يمسك بردة هذا الشاب...

    ولكن من بداهة هذا الشاب خلع البردة ونزل المدرج الأخير المطل على المصلى القبلي ...

    وفي وسط المدرج الذي لا تقل درجاته عن 50 درجة تدحرج الى نهاية الدرج ...

    وظل الشرطي يطارده فنظر الى الامام فذا بالشرطة قد استطاعت حصره في المنطقة فأكمل طريقة ...

    فكانت مجموعة من النساء على احد المساطب فقاموا وبدئوا يكبروا ايضا وحملت احداهن كرسيا

    وضربته لاحد الشرطة ولكن بقي شرطيان امام هذا الشاب الاعزل فظل مستمرا في الركض حتى

    استطاع الفرار ودخول المصلى القبلي...


    وكما رأيتم المرابطين يجلسون خارج المصلى القبلي فقاموا وكبروا حتى يمنعوهم من دخول المصلى...

    واستلقى الشاب ارضا من التعب ونفذ بريشه ...

    والحمد لله لم يستطيعو الامساك به وهو معروف عنه انه ...جبار في الفرار ...

    وبارك الله فيكم حبيت انقل بعض معاناة المرابطين بهذه الق
    صة


    نسيت اقول انو في رجل مسن لما رآه هارب نحو المسجد والشرطة تطارده قام وحمل

    كرسية وضرب به الشاب كان يحسبه متطرف صهيوني..

    « حكم قضائي بحضر القرآن في كازخستانحماس تنفي مطالب تأجيل المصالحة »

  • تعليقات

    لا يوجد تعليقات

    Suivre le flux RSS des commentaires


    إظافة تعليق

    الإسم / المستخدم:

    البريدالإلكتروني (اختياري)

    موقعك (اختياري)

    تعليق