• مفاوضات سرية مع الحوثيين

     مدونة لقمان

    لا زالت السعودية تدك جبالها بالقصف و لا زالت البيانات تتهافت عن الانتصارات و لازال المفتي يحث الناس على القنوت و الدعاء للجنود بالنصر (الأمر الذي لم يحصل بالنسبة لفلسطين مثلا ) نعم بل حث العالم الإسلامي على النقير سبحان الله كأن الأقصى لا مكان له في قلوب المسلمين .. تابع

    خاص - لقمان : بل الأدهى من ذلك أن الجيش السعودي قال أنه قبض على ساحر يحاول وضع طلاسم لقلب نتيجة المعركة لصالح الحوثيين الزيديين ، ثم قال الجيش أنه ألقى القبض على أكثر من ألفين من الحوثيين

     

     

     مدونة لقمان

    أتسائل لماذا الكذب على الناس و المناوشات وقعت في الأيام الأولى فقط ثم انتهت بعد مفاوضات مع الحوثيين

     

    إلى ماذا تحضر السعودية .. بادعائها مواصلة الحرب .. و تجدد الاشتباكات

    تعالى يا أخي لتعرف الحقيقة المرة ... جميع من ألقى الجيش السعودي القبض هم من الفقراء اليمنيين الذي يحاولون التسلل للسعودية من أجل لقمة العيش ..هم من الفقراء و البسطاء .. أما الحوثيين عليهم من الله ما يستحقون فقد انسحبوا و انتهى كل شيء

    و لا زال القصف مستمرا حتى الآن و يستهدف حتى المتسللين و قد تسائل أحد الجنود قائلا على من نطلق النار لا يوجد أحد هنا.. لا يوجد حوثيين

    أما الطائرات فلا زالت تدك الجبال و تم ترحيل أكثر من 240 قرية متاخمة للحدود

    هل عرفت السر الآن اترك لذكائك النتيجة

     مدونة لقمان

    الطيران يقصف القرى المتاخمة للحدود و  التي أجلاها مدعيا حمايتهم من الحوثيين

     مدونة لقمان

    الحقيقة أن الجيش السعودي يتهم القرى المتاخمة للحدود بالتعامل مع  القاعدة و يقوم بتصقية التواجد هناك دون أدنى اعتبار للسكان المدنيين

    هل يسوغ تهجير 240 قرية حدودية فقط خوفا عليهم من الحوثيين

    لا المسألة هي خوف السلطة من الإرهابيين في القاعدة

    فيديو يوضح المفاوضات مع الحوثيين

     

     

     

    للمشاهدة  ملء الشاشة أنقر هنا
    للحفظ أنقر بالزر الأيمن و اختر حفظ باسم أنقر هنا
    لتضعه في صفحتك أو منتدى إنسخ الرابط http://data0.zic.fr/loqmane/perso/vidio/modawantlokmaine.wmv

    « سورة الواقعةإذا زلزلت الأرض »

    Tags وسوم :
  • تعليقات

    لا يوجد تعليقات

    Suivre le flux RSS des commentaires


    إظافة تعليق

    الإسم / المستخدم:

    البريدالإلكتروني (اختياري)

    موقعك (اختياري)

    تعليق