• صور تعذيب يوسف أبو زهري

    مدونة  لقمان
    صور تعذيب يوسف أبو زهري من قبل
    مباحث أمن الدولة المصري و هو شقيق سامي أبو زهري الناطق باسم حركة المقاومة الإسلامية حماس .. تحذير من مشاهد مروعة .. تابع البقية 
    تم في ساعة مبكرة من فجر اليوم الأربعاء، تسليم جثمان يوسف حمدان أبو زهري شقيق المتحدث باسم حركة حماس الدكتور سامي أبو زهري إلى الجانب الفلسطيني بقطاع غزة، حيث كان قد توفى داخل سجن برج العرب بالإسكندرية.

     وقد أظهرت الصور  آثار تعذيب وحشي وفظيع تعرض له الشهيد أبو زهري في كافة أنحاء جسده.

     وأفادت مصادر طبية فلسطينية في مستشفى أبو يوسف النجار جنوب مدينة رفح أن الشهيد أبو زهري سلم دون أحشائه الداخلية، ولسانه الذي بتر غالبيته.



     وفيما يلي بعض الصور



    مدونة  لقمان


    مدونة  لقمان


    مدونة  لقمان


    مدونة  لقمان


    مدونة  لقمان


    مدونة  لقمان

    و قد طالبت المنظمة العربية لحقوق الإنسان النائب العام المستشار عبد المجيد محمود بفتح تحقيق محايد ومستقل في وفاة المواطن الفلسطيني يوسف أبو زهري شقيق سامي أبو زهري المتحدث الرسمي باسم حركة حماس، في سجن برج العرب بالإسكندرية

     

    ودعت في بيان  وزارة الداخلية إلى توضيح ملابسات القبض على أبو زهري، واحتجازه، وهل تمَّ التحقيق معه بمعرفة النيابة العامة، منذ أن قُبض عليه في أبريل الماضي؛ بتهمة دخوله سيناء بطريقة غير شرعية من قطاع غزة المحاصر

     

    وأعربت المنظمة عن انزعاجها الشديد؛ نتيجة الظروف المحيطة بعملية اعتقال واحتجاز أبو زهري، والظروف التي أدَّت إلى وفاته

     

    وكان سامي أبو زهري أدلى بتصريحات صحفية، أكد فيها أن شقيقه تعرَّض للتعذيب؛ مما تسبب في نزيف داخلي وتدهور في حالته الصحية، مع عدم حصوله على الرعاية الطبية اللازمة

    « البنتاجون :قنبلة خارقة للمخابئأردوغان : صفعة جديدة للصهاينة »

  • تعليقات

    6
    عاشق حماس
    الجمعة 21 ماي 2010 في 09:28
    هم لا يعرفون أنهم بهذه الاعمال يقدمونا الى الجنة بسرعة ولكن أيضا هذه الاعمال تعريهم من أخلاقهم وتفضحهم فسبحان الله كيف يفضحون أنفسهم بأنفسهم!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
    5
    عاشق حماس
    الجمعة 21 ماي 2010 في 09:23
    الله لا يبارك لا في مبارك ولا في كل واحد ظالم { ويوم المحشر الحساب امام رب الارباب
    4
    السبت 24 أكتوبر 2009 في 15:30

    'القدس العربي'اسجوابالغنام' بجنيف دون اتها برلماني حول اعتقال الضابط المصري 'العقيد محمد مات


    ما زالت قضية الضابط المصري العقيد محمد الغنام المعتقل سرا في أحد السجون السويسرية للعام الثالث على التوالي تتفاعل بسبب رفض الحكومة المصرية كشف اللثام عن سبب رفضها التدخل في القضية.وقد تقدم النائب الإخواني عبد الفتاح عيد باسجواب برلماني عاجل إلى كل من رئيس مجلس الوزراء ووزير الخارجية، حول استمرار اعتقال الضابط المصري 'العقيد محمد الغنام' في سجن 'تشامب دولون' بجنيف بسويسرا منذ 12 اذار (مارس) 2007، دون توجيه أية اتهامات إليه،


     مطالبا الخارجية المصرية بضرورة التدخل لمعرفة حقيقة ما حدث مع المواطن المصري وما إذا كان مذنبا من عدمه.
    وطالب عيد بسرعة الإفراج عن الضابط إذا ما كان بريئا، خاصة أنه رجل قانون ويحمل شهادة الدكتوراة في القانون من جامعة روما، وكان رئيسا للقسم القانوني في وزارة الداخلية، وله العديد من المؤلفات القانونية، التي ساهمت في دعم التشريع المصري الحديث.


    وأشار النائب إلى أن اعتقال الغنام جاء على خلفية تقرير يتهم فيه الحكومة السويسرية بأنها جزء من 'معاهدة الصليب الدولي'، وأنها كانت تلعب دورا في اختراق المجتمع المسلم؛ لجمع معلومات استخباراتية، ودعمت الاحتلال الأمريكي للعراق ووقفت خلف الأنظمة العربية المستبدة، ومارست ضغوطا على تركيا لأن حكومتها أصبحت 'نصف إسلامية'.


     يذكر أن العقيد كان غاضبا من الحكومة المصرية وعلى خلاف دائما مع رؤسائه بسبب الفساد والمحسوبية والتهم المزورة ضد الصحافيين والتعذيب في السجون وانتهاكات حقوق الإنسان، وكان يسعى إلى اللجوء السياسي أولا في إيطاليا ثم تمكن من الحصول على حق اللجوء السياسي بسويسرا في السادس من اب (أغسطس) من عام 2001.


    وأكد النائب أن ما حدث للضابط المصري في سويسرا يعد انتهاكا للمواثيق الدولية التي تحظر على الدول والحكومات اعتقال إنسان أو حجزه تعسفيا، مطالبا الأمم المتحدة والمنظمات الدولية والحقوقية بضرورة حث الحكومة السويسرية على رفع الظلم عن المواطن المصري الذي اعتقل بسبب رأي نشره، دون أن يرتكب أي جريمة يعاقب عليها القانون، حتى لا يكون ذلك ذريعة للأنظمة والحكومات الغربية أو العربية لاعتقال الأفراد بسبب آرائهم المخالفة ومواقفهم المناهضة للتمييز والعنصرية.


    وحذر النائب من تخلي الدولة ممثلة في وزارة الخارجية عن حماية رعاياها من المصريين في الخارج ومتابعة قضاياهم وضمان محاكمتهم محاكمة عادلة وتوفير هيئة للدفاع عنهم.


    وفي تصريحات خاصة لـ'القدس العربي' أكد الدكتور حمدي حسن الناطق بلسان نواب الإخوان ان تفريط الحكومة في رعاياها بات داعيا لليأس والغضب، مشددا على أن المصريين سقطوا من ذاكرة النظام سواء كانوا في الداخل او الخارج.
    من جانبه قال اللواء فاروق المقرحي مساعد وزير الداخلية السابق لمباحث الأموال العامة إن خبر اعتقال الضابط محمد الغنام، الذي كان سرا كهنوتيا حيث لم يعلم به أحد، جاء بمثابة الصدمة لاعتقاده أن دول العالم الثالث هي فقط التي تمارس سياسة الاعتقال بلا مبرر أو توجيه اتهام. وأضاف، لم أتصور أبدا أن يصدر مثل ذلك الفعل من دولة من دول العالم الأول كسويسرا.


    وأكد المقرحي أن وزارة الداخلية لا صلة لها الآن بالغنام لأنه ضابط سابق وانتهت علاقتها به منذ أن ترك الوظيفة سواء بالإحالة على المعاش أو بالاستقالة. وأضاف لن تتحرك الداخلية لإخراجه من معتقله وستكون الأمور متروكة بالكامل بالطرق والوسائل الدبلوماسية.
     
    وحول ما نشره الكاتب البريطاني روبرت فيسك الذي كان أول من كشف النقاب عن تفاصيل القضية عن أن الشرطة السويسرية السرية حاولت إجبار محمد الغنام على التعاون معهم، وسعت لتجنيده من أجل اختراق تنظيم القاعدة والمجتمعات العربية والجالية الغربية في سويسرا، قال المقرحي إن هذا الكلام عار عن الصحة لأن أعمال التجسس والتخابر والإرشاد لا يمكن إجبار أحد عليها لأنها تتطلب الرضاء والموافقة لأنها أعمال خطرة وقد تكلف الشخص حياته.


     وأضاف، لا يمكن الضغط على شخص ودفعه للتجسس، ولكنه أكد أنه لا يعلم ماهية مشاكل الضابط مع الداخلية لأنها مواضيع قديمة ولم يستدل عليها.


    ومن جانبه عبرالعميد محمود قطري الضابط السابق بوزارة الداخلية عن دهشته فور علمه بخبر اعتقال العقيد الدكتور محمد غانم مدير إدارة البحوث القانونية السابق بوزارة الداخلية في سويسرا، حيث أكد ان كل معلوماته أن الضابط محمد الغانم هرب إلى سويسرا.
    وقال محمود قطري إن محمد الغنام ترك البلاد لأن 'عنده ضميرا' الأمر الذي جعله مكروها بعد محاولاته المستمرة للإصلاح، واستبعد أن تتحرك جهات رسمية لفك أسره واعتقاله.


    يذكر أن العقيد دكتور محمد الغنام مدير إدارة البحوث القانونية بوزارة الداخلية المصرية تم فصله من الوزارة لحدوث عدد من المشكلات تجاهه، بعد أن كان يترأس إدارة صندوق تأمين الشرطة وسبق له أيضا أن عمل بإدارة الشؤون القانونية بوزارة الداخليّة المصريّة، إلا أنه بعد أن تزايد أعداؤه لرأيه ـ على حد قوله- وتوضيحه لمشاكل الدولة تعرض لعدد من المشاكل منها أنه عند محاولته الذهاب إلى مطار القاهرة للقيام برحلة دولية، قام الضباط بوضع ختم خروج على جواز سفره، ثم قيل له إنه غير مسموح له بالمغادرة، فسعى للحصول على حق اللجوء السياسي حيث اتجه أولا صوب إيطاليا، وذلك بعد أن حصل على دكتوراة في القانون من جامعة روما،


     وقام هناك بنشر كتاب عن 'القانون والإرهاب' في عام 1991 العمل الذي- على حد قوله- وقتها شكل أساس أغلب التشريع المصري الحديث إلا أن الحظ لم يوفقه هناك فاتجه بعدها صوب سويسرا التي منحته حق اللجوء السياسي بشكل مؤقت.
    وفي عام 2003، فوجئ أثناء وجوده في جنيف بسويسرا، أن الشرطة السويسرية السرية حاولت إجباره على التعاون معهم، وسعت لتجنيده ـ حسب مزاعمه - من أجل اختراق تنظيم القاعدة والمجتمعات العربية والجالية الغربية في سويسرا، إلا أنه رفض بشكلٍ قاطع وأصر على رفضه، بينما كانت تحاول الشرطة السرية السويسرية أن تضغط عليه وتحاول كسره من خلال تهديده بمختلف الأشكال والأنواع.


    إلا أن الغنام لم يسكت على ذلك وقام بنشر مقال في عام 2005 ادعى فيه أنّ سويسرا كانت 'الأحقر من بين أعداء الإسلام'، ومؤكدا أنه لم يلتفت للتهديدات ولم يهتم بالعواقب الوخيمة التي قد تصاحب ذلك المقال، حيث أكد في مقالة أن سويسرا تدعم الاحتلال الأمريكي للعراق، وتقف خلف نظام الرئيس مبارك المصري، وتمارس ضغوطا على تركيا لأن حكومتها أصبحت 'نصف إسلامية'.
     وأضاف في مقاله أن سويسرا كانت جزءا من 'المعاهدة الدولية للصليب' وأنّها تحاول منذ مدة 'اختراق المجتمع الإسلامي لتجميع معلومات استخباراتية عنه'. وظهر بالفعل ذلك المقال على المواقع الإلكترونية الجهادية الأمر الذي لم يعجب السلطات السويسرية.


    وفي كانون الثاني (يناير) عام 2007، تعرض 'الغنام' للاعتقال بسبب خطورته وزعم أنه معتقل في أحد السجون السويسرية، دون أن تجرى أية اتصالات بأسرته أو أصدقائه إلا أن الأمم المتحدة تدخلت لحل الموضوع وعلمت من السلطات السويسرية المكان الذي يوجد فيه ليتبين أنه تم احتجازه في سجن 'ذا تشامب دولون' في جنيف على يد دائرة الاتهام لكانتون جنيف يوم 12 اذار (مارس) 2007، وأنه مازال محتجزا هناك إلى الآن، دون أن يوجه له أي اتهام.


    من جانبه كشف السفير ناجي الغطريفي مساعد وزير الخارجية السابق عن أنه بالرغم من أن الضابط محمد الغنام قد تقدم بطلب للسلطات السويسرية للحصول على اللجوء السياسي، إلا أنه مازال مواطنا مصريا ومن حق مصر أن تطلب الاطلاع على الملف الخاص به ومن حق السفارة معرفة سبب اعتقاله، باعتباره مواطنا ما زال يحمل الجنسية المصرية، ولم يتنازل عنها، ولم يتم إسقاط الجنسية عنه، ولا يقلل من ذلك أنه خرج من مصر، وحصل على لجوء سياسي من دولة أخرى، لأن هذا اللجوء له أسباب تكون مرتبطة بعلاقة هذا الشخص بالنظام الداخلي.


    أماد.نبيل حلمي أستاذ القانون الدولي فأشار إلى أن اللجوء السياسي يخضع لتقدير الدولة التي يطلب منها اللجوء، وفي نفس الوقت تكون معه الجنسية المصرية ويجب أن يكون ملتزما بقوانين الدولة التي يلجأ إليها ويتم فحص حالته إلى حين الموافقة عليه أو لا.


    وأكد حلمي أنه في حالة عدم سقوط الجنسية المصرية عنه فهو ما زال من رعايا دولته الأصلية وطبقا لقواعد القانون الدولي، الدولة تكون مسؤولة عنه، وإذا طلب منها التدخل فإن الدولة عليها واجب التدخل لحمايته، مشيرا إلى أن هناك جانبا سياسيا يختلف عن الجانب القانوني، وهو يختلف في شكل تدخل الدولة من شخص لآخر، وهذا يتحدد على مدى انتمائه للدولة وعلى تقدير الدولة للعلاقة بين مواطنيها وبين الدولة، وهذا في حالة عدم إسقاط جنسيته.


    وقال حلمي إنه توجد حالات تطلب إسقاط جنسيتها الأصلية للحصول على جنسية أخرى وهذا لأن بعض الدول ترفض إعطاء جنسيتها بوجود جنسية أخرى، وفي هذه الحالة يستطيع خلال سنة أن يسترد جنسيته الأصلية بعد حصوله على الجنسية الجديدة


    ودعا الدكتور يحيى الجمل رئيس حزب الجبهة السابق ووزير العدل الأسبق إلى ضرورة أن تدرك الحكومة المصرية أن عليها واجبا دستوريا تجاه مواطنيها أقله أن تدافع عنهم.
    وأعرب الجمل في تصريحات لـ'القدس العربي' عن إقتناعه التام بأن النظام الراهن ساهم في إهدار كرامة المصريين في الداخل والخارج.


     

    3
    moly
    الثلاثاء 20 أكتوبر 2009 في 22:01

    حسبنا الله ونعم الوكيل ..اللهم ارحمه واجعل مثواه الجنة يا ارحم الراحمين

    2
    خلي
    الخميس 15 أكتوبر 2009 في 20:49
    حسبنا الله ونعم الوكيل على حكومة الفراعنة في مصر لعنة الله عليهم
    يجب على الشعب المصري الثورة على هؤلاء
    ورحم الله شهيدنا المغوار
    1
    jalil
    الأربعاء 14 أكتوبر 2009 في 23:53
    لاحول و لا قوة إلا بالله .. ما هذه البشاعة و لم يا مبارك .. لم ألا يكفي الفلسطينيين ظلم اليهود و خيانة العملاء .. و حصار مصر .. فتبادر إلى تعذيب حتى الموت اللهم أشغل حسني باراك في نفسه عن أذية المؤمنين
    جزاك الله خيرا أخي لقمان على نشر الحدث
    • الإسم / المستخدم:

      البريدالإلكتروني (اختياري)

      موقعك (اختياري)

      تعليق


    Suivre le flux RSS des commentaires


    إظافة تعليق

    الإسم / المستخدم:

    البريدالإلكتروني (اختياري)

    موقعك (اختياري)

    تعليق